الفارس المغوار (رياض) نجل أمين عام حزب الدعوة (عبد الكريم العنزي) يعتدي على ابنة عمته ويسرق 850000 $ من والده ويهرب إلى جهة مجهولة ...!

المجرم الطائفي عبدالكريم العنزي

إن الله يمهل ولا يهمل ... حكمة نبوية رائعة تعلمناها منذ الصغر وتربينا عليها ونشانا نشاتنا الإسلامية الصحيحة وآمنا بالقرآن الكريم الذي هو تنزيل رب العالمين وحفظنا آياته البينات إن ربك لبالمرصاد .. ولكن هذه الحقائق الغيبية لم يؤمن بها اعضاء حزب الدعوة اللا إسلامية ولم يتربوا عليها ابدا ... ففي أيام نضالهم السري ( كما يسمونه ) قتلوا الأبرياء وفخخوا السيارات وفجروا المباني الخدمية والسفارات بدعوى محاربة النظام .. وعندما نصبهم الأحتلال الأمريكي على رقاب الشعب العراقي الجريح عاثوا بالأرض فسادا واعتدوا على أعراض المسلمين والمسلمات بحجة مكافحة الأرهاب وسرقوا خيرات العراق والعراقيين بشتى الاساليب ومنها اتاوات من اهالي المعتقلين أو حصص إجبارية من اموال المقاولين الذين يقومون بتفيذ مشاريعهم في ارجاء العراق ... وواحد من هؤلاء اللصوص هو المدعو (عبد الكريم العنزي) أمين عام حزب الدعوة – تنظيم العراق كما يسمي نفسه، والذي يعرفه الشعب العراقي جيدا وينتظر بفارغ الصبر الساعة التي يقتص منه ومن كل مجرم جاء مع الأحتلال وتسلط على رقاب أبناءه .. ولكن شاء الله ان يريه الخزي في الحياة الدنيا قبل العذاب الأليم في الآخرة وعلى يد فلذة كبده ونجله رياض ( الحرامي الذي تتلمذ على يد والده ) فسرق عرض وشرف أبنة عمته التي وعدها بالزواج وضحك عليها ثم سرق من اموال والده الحرام مبلغ 850000 $ ثمانمائة وخمسين الف دولار وهرب إلى جهة مجهولة مما ادى إلى إصابة المجرم عبد الكريم العنزي بجلطة دماغية ويسقط على اثرها ... مهلا يا عبد الكريم فإنك لم تر إلا القليل من قصاص الحياة الدنيا فكم من دعوة مظلوم رميته في السجن وعذبته وكم من دعوة أم ثكلى اغتالته ميليشياتك المجرمة وكم من عراقي شريف سرقت ماله عنوة وهو لا يملك حولا ولا قوة ... إن هذه الحادثة هي بداية نهايتك ونهاية كل المجرمين الذين هم على شاكلتك وإن الشعب العراقي سوف لن يرحمك ولا التاريخ سيرحمك عندما تحين ساعة القصاص العادل . ـ من هو عبدالكريم العنزي؟ ولد في بغداد عام 1954م, تخرج في كلية الهندسة ـ جامعة بغداد، قسم الهندسة المدنية في عام 1976م. هرب إلى ايران بداية الثمانينات، انشق عن حزب الدعوة عام 1998م, وبرز مايسمى بـ حزب الدعوة - تنظيم العراق، الذي قاده هاشم الموسوي, الذي صار الأمين العام للحزب الجديد فيما كان العنزي احد قادة هذا التنظيم .عاد إلى العراق بعد الاحتلال، واختير عضواً في الجمعية الوطنية, ثم عضو الجمعية الوطنية المنتخبة, ثم عضو مجلس النواب. تولّى حقيبة وزارة الدولة لشؤون الأمن الوطني في حكومة إبراهيم الجعفري بين نيسان 2005م و20 أيار 2006م، وبعد توليه لمنصبه الوزاري مباشرة زار إيران مع مستشار الأمن القومي السابق موفق الربيعي، والتقيا هناك بقادة الحرس الثوري، ومجلس الأمن الوطني الإيراني. بعد انتخابات مجلس النواب بنهاية شهر كانون الاول 2005م، بقي العنزي محتفظاً بمقاعد حزبه في مجلس النواب 13 مقعداً وحاول البقاء في وزارته للمرة الثانية، منافساً قاسم الهلالي، وقاسم داود، وشيروان الوائلي الذي تسلم الوزارة، وهو أيضاً من حزب العنزي. واجه انشقاقاً في حزب الدعوة بزعامة خضير الخزاعي، بعد إصراره على الدخول ضمن الائتلاف العراقي بزعامة عمار الحكيم، رئيس المجلس الأعلى.

.............

أعزائي استنادا الى معلومات وصلتنا من صديق الرابطة(جهة موثوقة): الصخل العنزي عمل وزيرا للامن الوطني حيث كانت وزارته تتكون من ابنه العار مديرا لمكتبه زوجته التي فاحت فضيحتها بتزوير شهادة جامعية ونصبها الوزير الصخل مديرا عاما في الوزارة ابنته مديرة ادارة ابناء وبنات اخوته موظفين بدرجات مختلفة ثم توجه الى ابناء عشيرته. عندما استلم الوزارة قدم خدمات جليلة هو المخطط وحمايته المنفذون حيث قاموا باغتيال اعداد هائلة من الابرياء على الهوية والاخ رئيس الوزراء يطبطب على كتفه ويهنئه بما قام به.. حول الوزارة الى ديوان للبعورة وشيوخ العشاير الدايحيين المجوعيين بحجة اقامة مؤتمرات بملايين الدنانير لتحسين واقع الاهالي من العراقيين واللعب باموال المساكين العراقيين، زوجته العجمية تقيم مناسبات دينية وخيرية لاحياء ذكرى مناسبات دينية..! عندما انتهت فترة تولي هذا الصخل من الوزارة سلمت الى المراهق الاخر الي كان يلعب على اكثر من حبل المدعو قاسم داود الذي قام هذا باغرب انجاز في امانة مجلس الوزراء وهو اقامة غرفة نوم على آخر طراز ومن ارقى المناشيء ليقضي لياليه الحمراء مع من تقدم له من الساقطات.. وبقى على هذا الحال الى نهاية فترته الوزارية وفي خلال تلك الفترة اتى بجميع اقربائه ونصبهم في اعلى المراكز حيث اتى باخته المدعوة (وفاء داود) وزوجها البعثي المصلاوي المدعو (مناف الصائغ) الذي يشغل منصب مستشار..! كما نصب ابن اخته الاهبل المدعو حسن في قسم مهم جدا واتى ببنت اخته الثولة المسماة نغم وزوجها النجفي المسمى حيدر وشقيقه الذي يشغل منصب مهم في وزارة مهمة، كما عين بنت خالته المدعوة دنيا وزوجها حيدر، بس بعد عايز يعين امه العجوز..! وعندما ارسل بابن اخته المدعو محمد مناف الغبي دراسيا الى بيروت الجامعة الامريكية لاكمال دراسته ومن مال الشعب الجوعان وانشاء الله من يتخرج يلحقه بجماعته في الدولة لان الدرجة الوظيفية محجوزة له بعد انتهاء ولاية المدعو قاسم داود انتقل من قائمة علاوي لان مابيها خمط والتحق بقائمة المالكي واصبح عضوا بالبرلمان رغم غبائه، وياريت لو احد يساله عندما كان بلندن اشجان يشتغل ؟؟ جان بالاتحاد الوطني يتجسس على الطلاب العراقيين وينقل اخبار اماكنهم الى بغداد ومنها الى مقصلة الاعدام.. قاسم داود عندما انتهت فترة البرلمان رشح ثانية عن محافظة النجف ولكنه فشل فشلا ذريعا لان اهل مكة ادرى بشعابها وشال جوالاته ورجع الى لندن حاملا معه خيبته وتارس كرشه اموال العراقيين ولكن نسب عائلته مكانه يحكمون ويأمرون وترك لهم البيت الي كان مخصصا له والبستان الي اغتصبه وصار يعيش على خيراته هو وعائلته بدون خجل او الخوف من الله.. واستلمت اخته وفاء مكانه هي وبقية اسرته وسارت على نهج اخيها ولكن الاخيرة جمعت لها عصابه من الموظفين ياتمرون باوامرها ومن اخطرهم المدعو سيد محمد ابو مصطفى من منطقة اليوسفية والثاني ماجد من منطقة الكريعات ..ابو علج واخرين سوف تصلكم معلومات عنهم قريبا وهؤلاء عصابة خطرة طائفية..